وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن والدي "مايلا"، يؤكدان أنهما نجحا في الخروج مما أسموه "الحلقة المفرغة"، التي دارت فيها العائلة لأكثر من 200 عام من المواليد الذكور، بعد اختيارهما الأيام المناسبة للتخصيب، بناءً على إرشادات الأطباء.
وأضافت الصحيفة، أن بفضل الطفلة "مايلا"، تعود شعلة "الجنس اللطيف" في عائلة لوري لتضيء مجددًا، بعد أن كانت آخر أنثى في العائلة جاءت إلى هذا العالم في عام 1809، لتصبح ولادة البنت "مايلا" بالنسبة لسلالة والدها حدثًا تاريخيًا، حيث إنه وقع بعد قرنين من فترة حكم الملك جورج الثالث في المملكة المتحدة، ونابليون بونابرت في فرنسا.
إرسال تعليق