قصة عظيمة لحب رجل لزوجته جعلتها لا ترفع بصرها فى وجهه لمدة 3 اشهر .. و السبب !!
يحكى هذه القصة الزوج و يقول بأنه بعد مرور 4 سنوات على زواجه لم يُقدر الله لهم الانجاب ، مما دفع الناس الى الكلام حول هذا الموضوع و عن معرفة العيب فى من و لا احد يعلم شيئاً عن هذا الموضوع حتى هو و زوجته ، و فى يوم قرر ان يذهب هو و زوجته الى المستشفى لإجراء بعض التحاليل و الفحوصات لمعرفة المشكلة وراء منع الحمل ، و كانت التحاليل بأن الزوج سليم و الزوجة عقيمة ، و فى يوم معرفة التحاليل دخل الزوج الى الطبيب قبل زوجته و سأله على النتائج و اخبره بأن العيب من زوجته ، فحمد الله الذى لا يُحمد على مكروه سواه و طلب من الطبيب ان يخبر زوجته بأن العيب فيه و ليس فى زوجته ، و بعدما دخلت زوجته اخبرهم الطبيب بأن العيب فى الزوج و بأنه لا امل فى شفاءه الا من الله سبحانه و تعالى ، فحزن الزوج و ظهرت على وجهه علامات الحزن و ايضاً الرضا بقضاء الله ، وبعدما رجع الى منزلهم لم تمر سوى بضع ايام قليلة و كان الخبر انتشر للجيران و الاقارب. مرت 5 سنوات اخرى و الزوجان صابران ، حتى جاءت الزوجة و اخبرت زوجها بأنها تحملته 9 سنوات و بأنها تريد الطلاق لأنها تريد ان ترى اولادها ، لدرجة انها اصبحت فى نظر الناس الزوجة الطيبة التى تحملت زوجها طوال هذه المدة و هو لا ينجب ، خاصة بأنه مهمل فى علاجه ! ، حاول الزوج ان يصرفها عن قرارها و اخبرها بأنه ابتلاء من الله عز و جل و يجب عليهم الصبر ، فأخبرته بأنها سوف تبقى معه سنة أخرى وفى حالة اذا لم يحدث حمل سوف تطلب الطلاق ، فوافق الزوج و أمله فى الله كبير بأنه لن يتركه.
لم يمر سوى ايام قليلة على هذه المحادثة حتى اصيبت الزوجة بفشل كلوى و تدهورت نفسيتها و بدأت تلقى اللوم على زوجها بأنه السبب فيما يجرى لها و بأنها تريد الطلاق لترى اولادها ، فأخبرها الزوج بأنه سيسافر الى الخارج قليلاً ليبحث لها على متبرع ، و بعد ايام اتصل بزوجته و اخبرها بأنه حصل على متبرع و سوف يعود فى اقرب وقت.
و قبل يوم العملية جاء المتبرع من احدى الدول العربية و سلم على زوجها و والدها و اخوها و حصل هو على الكثير من الدعوات لما سوف يفعله معهم ، و بعدها استأذن الزوج زوجته فى ان يسافر قليلاً لينهى بعض الاعمال ، فإستغربت الزوجة من موقفه لأنه سيسافر وهى تقوم بإجراء عملية و بدأت تتلفظ بأفظع الشتائم فى حق زوجها لكنه لم يرد عليها و رحل.
تمت العملية بنجاح بفضل الله و مر اسبوع على وقت العملية و عاد الزوج مرة اخرى لكن بوجه شاحب و اثار التعب واضحة جلية على وجهه ، نعم ، فقد كان هو المتبرع !!!!! ، و الرجل العربى لم تكن سوى خطة منه ليتبرع لزوجته بكليته و لا يعلم احد عن هذا الموضوع.
و بعد العملية بـ 9 اشهر حملت الزوجة و وضعت اول مولوداً لها و انتشرت الفرحة بين الاهل و الاصدقاء و كانت سعادة الزوج و الزوجة لا توصف بهذا المولود ، و بعد ان رجعت الحياة طبيعية كما كانت ، اكمل الزوج الماجيستير و الدكتوراه فى الشريعة الاسلامية ، و استغل هذه الفترة و حفظ القرآن الكريم كاملاً.
و فى يوم من الايام كان مسافراً و نسى دفتر يومياته على مكتبه فقرأته الزوجة و اتصلت به و هى تبكى و هو يبكى لبكاءها ، و بعد هذا الموقف لم ترفع بصرها فى وجهه لمدة 3 اشهر و عندما تتحدث اليه يكون بالهمس لأنها اكتشفت انها كانت مُخطئة فى حقه.
خسرت اطفالها الثلاث بسبب كذبة !! .. و لذلك يجب على الآباء الا يسخرون من اطفالهم و لا يكذبون عليهم ، فمهما كانت الكذبة صغيرة سيصدقونها لأنك الاب و الام.
يحكى هذه القصة الزوج و يقول بأنه بعد مرور 4 سنوات على زواجه لم يُقدر الله لهم الانجاب ، مما دفع الناس الى الكلام حول هذا الموضوع و عن معرفة العيب فى من و لا احد يعلم شيئاً عن هذا الموضوع حتى هو و زوجته ، و فى يوم قرر ان يذهب هو و زوجته الى المستشفى لإجراء بعض التحاليل و الفحوصات لمعرفة المشكلة وراء منع الحمل ، و كانت التحاليل بأن الزوج سليم و الزوجة عقيمة ، و فى يوم معرفة التحاليل دخل الزوج الى الطبيب قبل زوجته و سأله على النتائج و اخبره بأن العيب من زوجته ، فحمد الله الذى لا يُحمد على مكروه سواه و طلب من الطبيب ان يخبر زوجته بأن العيب فيه و ليس فى زوجته ، و بعدما دخلت زوجته اخبرهم الطبيب بأن العيب فى الزوج و بأنه لا امل فى شفاءه الا من الله سبحانه و تعالى ، فحزن الزوج و ظهرت على وجهه علامات الحزن و ايضاً الرضا بقضاء الله ، وبعدما رجع الى منزلهم لم تمر سوى بضع ايام قليلة و كان الخبر انتشر للجيران و الاقارب. مرت 5 سنوات اخرى و الزوجان صابران ، حتى جاءت الزوجة و اخبرت زوجها بأنها تحملته 9 سنوات و بأنها تريد الطلاق لأنها تريد ان ترى اولادها ، لدرجة انها اصبحت فى نظر الناس الزوجة الطيبة التى تحملت زوجها طوال هذه المدة و هو لا ينجب ، خاصة بأنه مهمل فى علاجه ! ، حاول الزوج ان يصرفها عن قرارها و اخبرها بأنه ابتلاء من الله عز و جل و يجب عليهم الصبر ، فأخبرته بأنها سوف تبقى معه سنة أخرى وفى حالة اذا لم يحدث حمل سوف تطلب الطلاق ، فوافق الزوج و أمله فى الله كبير بأنه لن يتركه.
لم يمر سوى ايام قليلة على هذه المحادثة حتى اصيبت الزوجة بفشل كلوى و تدهورت نفسيتها و بدأت تلقى اللوم على زوجها بأنه السبب فيما يجرى لها و بأنها تريد الطلاق لترى اولادها ، فأخبرها الزوج بأنه سيسافر الى الخارج قليلاً ليبحث لها على متبرع ، و بعد ايام اتصل بزوجته و اخبرها بأنه حصل على متبرع و سوف يعود فى اقرب وقت.
و قبل يوم العملية جاء المتبرع من احدى الدول العربية و سلم على زوجها و والدها و اخوها و حصل هو على الكثير من الدعوات لما سوف يفعله معهم ، و بعدها استأذن الزوج زوجته فى ان يسافر قليلاً لينهى بعض الاعمال ، فإستغربت الزوجة من موقفه لأنه سيسافر وهى تقوم بإجراء عملية و بدأت تتلفظ بأفظع الشتائم فى حق زوجها لكنه لم يرد عليها و رحل.
تمت العملية بنجاح بفضل الله و مر اسبوع على وقت العملية و عاد الزوج مرة اخرى لكن بوجه شاحب و اثار التعب واضحة جلية على وجهه ، نعم ، فقد كان هو المتبرع !!!!! ، و الرجل العربى لم تكن سوى خطة منه ليتبرع لزوجته بكليته و لا يعلم احد عن هذا الموضوع.
و بعد العملية بـ 9 اشهر حملت الزوجة و وضعت اول مولوداً لها و انتشرت الفرحة بين الاهل و الاصدقاء و كانت سعادة الزوج و الزوجة لا توصف بهذا المولود ، و بعد ان رجعت الحياة طبيعية كما كانت ، اكمل الزوج الماجيستير و الدكتوراه فى الشريعة الاسلامية ، و استغل هذه الفترة و حفظ القرآن الكريم كاملاً.
و فى يوم من الايام كان مسافراً و نسى دفتر يومياته على مكتبه فقرأته الزوجة و اتصلت به و هى تبكى و هو يبكى لبكاءها ، و بعد هذا الموقف لم ترفع بصرها فى وجهه لمدة 3 اشهر و عندما تتحدث اليه يكون بالهمس لأنها اكتشفت انها كانت مُخطئة فى حقه.
خسرت اطفالها الثلاث بسبب كذبة !! .. و لذلك يجب على الآباء الا يسخرون من اطفالهم و لا يكذبون عليهم ، فمهما كانت الكذبة صغيرة سيصدقونها لأنك الاب و الام.
إرسال تعليق