هذه قصه حقيقية وصريحة جدا شخص افتكروا
أنه مات ، كُفن ودُفن بالمقابر وهو حي وخرج بعد 4 أيام من الفزع والرعب
بداية إنا شاهدت لقاء فى برنامج ما مع هذا الشخص ويُدعى (حسين) وهذا الكلام
قاله (حسين) الذي دُفن بالقبر ثم خرج والله على ما أقوله شهيد حماد الحامد
يروي شخص يدعي حسين يقول في يوم وكان مرهق (لأنه يعمل قهوجي فى احد
المقاهي) ذهب لبيته لكي يأكل ثم تبعها بكوب من الشاي ونام وفى صباح اليوم
التالي (تأخر حسين فى النوم) فقامت تصرخ فاخذ ونى الى المستشفى وبعد دخولي
العناية المركزة عدت ساعات جاء الدكتور ليقول لهم إني جثه هامدة
( فقام وبتكفينه وشيعوا جنازته فى المقابر) (ولأنه فقير قاموا بدفنه فى مقابر صدقه لأنه لا يمتلك مقبرة ) فيقول : دفنوني وتركوني وحدي فى وسط المقبرة ثم ذهبوا لكي يأخذوا عزائي (ويواصل الحديث) كنت كجثه هامدة لا أتحرك ولا أحس بأي حاجه ثم بعد يومين رجعة الى الحياة مره أخرى وبدأت أتحرك ولان التربي ( الذي يقوم بالدفن) يقوم بفك الرباط من حول الكفن حتى لا تتعفن الجثة بسرعة فبدأت أتحرك وخرجت من الكفن وانأ لأدرى ما هذا ولا اعلم أين إنا وكان القبر مظلم جدا لدرجه أنى مش عارف المكان الى إنا فى فوجدت فى انفي واذنى قطن كثير فبدأت أشيل هذا القطن لأشم رائحة كريهة جدا فتحسست جنبي فوجدت جثث هامدة ورائحة كريهة جدا وفجأه توقف شعري راسي وبدأ (يطقطق) وبدأت أصرخ ولا احد يسمع صراخي وانأ فى مكان مرعب جدا يحيطه الظلمة من كل ناحية وزحفت إلي المقبرة وفجاه أصتدمت رجلي بشيء لا اعلم ما هذا الشيء المرعب واستمرت فى البكاء فلم يسمع احد صراخي ولا يرى الى احد دمعي وبكائي...ظللت فى القبر لمده يومين بلا أكل وبلا شرب فى مكان مرعب لا يتخيله الى بشر لا اعلم ماذا افعل غير الصراخ الشديد (تخيلوا يا جماعه 48 ساعة فى صراخ شديد وهو فى مكان مرعب جدا فى ظلمات الليل ولا احد يسمعه ولا أحد يجيبه) فيقول : كان هناك ثقب صغير جدا يرى منه حركات الناس من الخارج (فكلما مر احد يصرخ ويقول أنا حي) (فان كل من يسمع هذا يهرب لأنه ليدرى ما هذا فربما ظن انه شيطان) فيكمل ويقول كنت ( انتظر ) الأمل وانأ فى مكان مرعب وكل جسمي يرتجف ولا أحس باهى شيء (فأخيرا جاء الأمل) جنازة احد الموتى تم دفنها وبقى (التربي) ومعه 3 رجال أخرون فاقتربوا من المقبرة وسمعوا صراخي فهرب الذين كانوا مع التربي ، كانوا يظنوا أنى عفريت ولكن بقى التربي فسمع صراخي فذهب الى المقبرة وقام ودخل الى المقبرة وفتح الباب ليجد المفااجأه ( قولوا سبحان الله ) فيجد حسين هيكل عظمى وشكله مرعب فأسرع التربي ودخل المقبرة وقام باخراجى من المقبرهفنظر الي التربي ثم سقط ومات ( نعم مات التربي من هول الصدمة فكان هو الذي ادخله المقبرة بيده والآن هو الذي يخرجه ..فسقط التربي ومات ) وقفت وسط المقابر عاريا فانعقد لساني فلم اقدر على الكلام وارتعد جسمي ووقف شعر راسي حتى جاء شخص وقام بنقلي الى المستشفى فاندهش الأطباء منى والبعض قال أنى عفريت او شيء ما حتى جاءت والدتي فهي اقرب الناس الي فنظرت الي وابتسمت ثم سقطت جثه هامدة وبعد نقل دم لي لمده 3.4 شهور لأن دمى نشف فلم يعد فى جسدي نقطه دم واحده من هول ما رأيت فنطقت بعد 3 شهور لأروى ماذا حدث لي يعود ليقول : لقد شاهدت الموت شاهدت مناظر مرعبة في القبر. وتخيلت الثعبان داخل القبر والنار وجهنم ( لاحظ إنه تخيل ) . وحتى اليوم تنتابني حالة هياج غير عادية تدفعني الى قتل أي شخص أراه. شعر رأسي إذا قمت بحلقه ينمو في يوم واحد. لا يمكن لانسان ان يتحمل ما تحملته فى 4 أيام مع الموتى في قبر ولا اقدر على النوم إلا فى النور فإذا انقطع النور صاب بحاله هياج شديدة وأظل اصرخ بشده اقرب الناس الى زوجتي التى قالت أنى عفريت وطلقتها علي يد المحكمة لتتركني وحيدا اعيش فى غرفه لوحدا وأتمنى زيارة قبر رسول الله (ص) .
( فقام وبتكفينه وشيعوا جنازته فى المقابر) (ولأنه فقير قاموا بدفنه فى مقابر صدقه لأنه لا يمتلك مقبرة ) فيقول : دفنوني وتركوني وحدي فى وسط المقبرة ثم ذهبوا لكي يأخذوا عزائي (ويواصل الحديث) كنت كجثه هامدة لا أتحرك ولا أحس بأي حاجه ثم بعد يومين رجعة الى الحياة مره أخرى وبدأت أتحرك ولان التربي ( الذي يقوم بالدفن) يقوم بفك الرباط من حول الكفن حتى لا تتعفن الجثة بسرعة فبدأت أتحرك وخرجت من الكفن وانأ لأدرى ما هذا ولا اعلم أين إنا وكان القبر مظلم جدا لدرجه أنى مش عارف المكان الى إنا فى فوجدت فى انفي واذنى قطن كثير فبدأت أشيل هذا القطن لأشم رائحة كريهة جدا فتحسست جنبي فوجدت جثث هامدة ورائحة كريهة جدا وفجأه توقف شعري راسي وبدأ (يطقطق) وبدأت أصرخ ولا احد يسمع صراخي وانأ فى مكان مرعب جدا يحيطه الظلمة من كل ناحية وزحفت إلي المقبرة وفجاه أصتدمت رجلي بشيء لا اعلم ما هذا الشيء المرعب واستمرت فى البكاء فلم يسمع احد صراخي ولا يرى الى احد دمعي وبكائي...ظللت فى القبر لمده يومين بلا أكل وبلا شرب فى مكان مرعب لا يتخيله الى بشر لا اعلم ماذا افعل غير الصراخ الشديد (تخيلوا يا جماعه 48 ساعة فى صراخ شديد وهو فى مكان مرعب جدا فى ظلمات الليل ولا احد يسمعه ولا أحد يجيبه) فيقول : كان هناك ثقب صغير جدا يرى منه حركات الناس من الخارج (فكلما مر احد يصرخ ويقول أنا حي) (فان كل من يسمع هذا يهرب لأنه ليدرى ما هذا فربما ظن انه شيطان) فيكمل ويقول كنت ( انتظر ) الأمل وانأ فى مكان مرعب وكل جسمي يرتجف ولا أحس باهى شيء (فأخيرا جاء الأمل) جنازة احد الموتى تم دفنها وبقى (التربي) ومعه 3 رجال أخرون فاقتربوا من المقبرة وسمعوا صراخي فهرب الذين كانوا مع التربي ، كانوا يظنوا أنى عفريت ولكن بقى التربي فسمع صراخي فذهب الى المقبرة وقام ودخل الى المقبرة وفتح الباب ليجد المفااجأه ( قولوا سبحان الله ) فيجد حسين هيكل عظمى وشكله مرعب فأسرع التربي ودخل المقبرة وقام باخراجى من المقبرهفنظر الي التربي ثم سقط ومات ( نعم مات التربي من هول الصدمة فكان هو الذي ادخله المقبرة بيده والآن هو الذي يخرجه ..فسقط التربي ومات ) وقفت وسط المقابر عاريا فانعقد لساني فلم اقدر على الكلام وارتعد جسمي ووقف شعر راسي حتى جاء شخص وقام بنقلي الى المستشفى فاندهش الأطباء منى والبعض قال أنى عفريت او شيء ما حتى جاءت والدتي فهي اقرب الناس الي فنظرت الي وابتسمت ثم سقطت جثه هامدة وبعد نقل دم لي لمده 3.4 شهور لأن دمى نشف فلم يعد فى جسدي نقطه دم واحده من هول ما رأيت فنطقت بعد 3 شهور لأروى ماذا حدث لي يعود ليقول : لقد شاهدت الموت شاهدت مناظر مرعبة في القبر. وتخيلت الثعبان داخل القبر والنار وجهنم ( لاحظ إنه تخيل ) . وحتى اليوم تنتابني حالة هياج غير عادية تدفعني الى قتل أي شخص أراه. شعر رأسي إذا قمت بحلقه ينمو في يوم واحد. لا يمكن لانسان ان يتحمل ما تحملته فى 4 أيام مع الموتى في قبر ولا اقدر على النوم إلا فى النور فإذا انقطع النور صاب بحاله هياج شديدة وأظل اصرخ بشده اقرب الناس الى زوجتي التى قالت أنى عفريت وطلقتها علي يد المحكمة لتتركني وحيدا اعيش فى غرفه لوحدا وأتمنى زيارة قبر رسول الله (ص) .
إرسال تعليق