ونعى «أوشا» كلبه أمس على موقع التواصل الاجتماعى قائلا: «يا رب ماشيلش ذنبك». وحاولت «الوطن» الوصول إلى صاحب الكلب، إلا أن الأهالى أكدوا اختفاءه من منطقة «بيجام»، عقب القبض على المتهمين الثلاثة، خوفاً من انتقام أقاربهم، وقال أحمد حسان، صديق «أوشا»، إن صديقه انتقل لمنطقة الشرابية، خوفاً من المشكلات التى لاحقته، وقال: «ما حدث «كفر»، وكانت هناك ألف طريقة لحل الخلاف، بدلاً من التخلص من الكلب المسكين بهذه الطريقة». وندد صبرى ياسين، وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية، بالجريمة البشعة، وقال إن من قاموا بهذه الفعلة الشنعاء مأجورون، لتشويه الإسلام والمسلمين.
إرسال تعليق