هذه قصه ماريا الفتاه الجميله ذات البياض الشديد الجمال مشهوره بين
صديقاتها علي اللهو وتخبرهم كثيرا من النكات كانت تقضي معظم يومها معي علي
سماعه الهاتف لن اخبركم بعيوبها الان فقبل سنتين من الان كانت في الصف
الثاني الثانوي كانوا يسالوها ما حلمها فقالت حلمها ان تصبح مغنيه مشهوره
ولكن لم تتح هذه الامنيه وبين اروقه الجامعه تقي معظم يومها كانت تقضي
يومها مع كثير من الاصدقاء والصديقات ثم بدوا يقلون لقد كانت تستمتع بصنع
الفتنيه بينهم ففي احدت المرات جعلت شاب يطلق زوجته التي هي طالبه معها في
الجامعه بسبب النميمه التي بينهم ومره تسببت بطرد زميله لها في الامتحان
لكي تنتقم منها لانها نصحتها بالحجاب الشرعي فكم وكم اذت ماريا وفي السنه
الثانيه من الجامعه وقعت ماريا ضحيه علاقه عابره ففي احدي الايام وهي عائده
من الجامعه ضربتها احدي السيارات ونقلت الي العنايه المركزه وكانت الاجهزه
والانابيب تملاءها ولم يعلم اهلها بها الا في اليوم التالي كانت انها
تحاول ان تقرا لها ايات القران فكانت الفتاه تنتفض فتخاف امها عليها فتتوقف
حتي بعد مرور اسبوع اتاها ملك الموت عند راسها فبدات روحها تخرج من جسدها
فتمنت ان تصرخ بكل قونها يارب ارجعني الي الدنيا لكي اتحجب الحجاب الشرعي
يارب اعد الي حياتي حتي التزم في صلاتي واصلح ما فعلته يارب اعدني الي
الدنيا لكي اعمل صالحا وخرجت روحها وفارقت الحياه وقد قالت لها المراءه
المغسله التي غسلتها ان وجئها كان اسود غريب ولكن وجها كان ياشيخنا كان
يخرج من فمها غوت وكنت كلما اغسل فمها اجده ملي بها وقد ربطت وجهها وهذه
الرائحه الكريهه تخرج منها
إرسال تعليق