بعد نشر الخبر، أطلّت زوجة الوسوف لتُؤكّد لمجلة (الشبكة) أنّ الخبر صحيح، ولتعترض على ما ذكرناه عن اعتراض وديع على حملها، قائلة: وديع سعيد بالخبر وهو الأقرب إليّ.
المصدر نفسه الذي أخبرنا «الخبرية» الأولى، عاد إلينا بخبر جديد يؤكّد، أنّ الوسوف رمى اليمين على ندى، أي طلّقها، وأنّه يتحدّث لمقرّبين منه عن زيارات متكرّرة لندى إلى شيوخ وسحرة ومشعوذين، ويردّد للمحيطين به بأنّها تؤمن بهم، وبأنّها سحرته ليتزوّجها.
نذكر هذه التفاصيل، على ذمّة الراوي، الذي سبق وسرّب لنا خبر الحمل وتبيّن أنّه صحيح، والآن يُسرّب لنا من داخل منزل الوسوف الخبر الجديد..
فهل فعلاً طلّق الوسوف زوجته القطرية الجديدة؟
وهل صحيح أنّ ندى تلجأ للسحر والشعوذة؟
وهل فعلاً شكّ الوسوف بأنّ ندى سحرته أو «عملتلو عمل» (كما نقول بالعاميّة) ليحبها ويتزوّجها؟
لا نتبنى المعلومات لكنّنا نعرضها عليكم، ووحده الوسوف قادر على نفيها أو تأكيدها..
وإن كان الطلاق حصل فعلاً.. فما مصير الطفل القادم؟
هل ستحتفظ به ندى؟ وهل سيعيش بعيداً عن والده؟
نذكر أنّه وبعد زواج الوسوف من ندى بفترة وجيزة، انتشر خبر طلاقهما، لكنّ مقرّبين منه سارعوا إلي نفي الخبر، وأكدوا أنّ ندى لحقت بالوسوف إلى السويد حيث كان يتلقى العلاج، رغم حصول خلافات بسيطة بينهما، إلى أنّها أبت إلا أن تقف إلى جانبه..
ما الذي يحصل مع الوسوف؟
وما حقيقة كل ما يتسرّب لنا عن حياته الجديدة؟
وما دور زوجته الأولى وأم أولاده شاليمار؟
إرسال تعليق