كان
هناك خمسة طالبات لا يذهبون الى المدرسة من بدء الدراسة ذهبت المراقبة
المسؤلة عن غياب الطالبات ذهبت الى مديرة المدرسة لتخبرها ان هناك خمسة
طالبات لاياتون الى المدرسة منذ بدء العام الدراسى وقالت لها إنهما لم
يأتوا للمدرسة منذ بداية العام الدراسي وان كل مرة تأتي واحدة من البنات
وتغيب 4 منهم فقالت لها المديرة وهل هم من أسرة واحدة قالت لها المشرفة
انهم من أسرة واحدة ولكن كل مرة تأتي أربع فتيات وتغيب واحدة منهم ،
وحاولت المشرفة معرفة سبب الغياب ولكنها لم تصل الى إجابة محددة ثم سالت واحدة من الأخوات الأربعة عن سبب غياب واحد منهم كل يوم ولكنها لم تصل الى إجابة و اتصلت مشرفة المدرسة بالمنزل الخاص بالطالبات ثم سالت عن سر غياب الخمس فتيات ولم يجبها احد فاهتمت مديرة المدرسة بهذا الموضوع و واضعة كل الاحتمالات و لكنها لم تضع احتمال هروب الطالبات من المدرسة و بعد طول البحث فى هذا الموضوع وصلت المديرة الى ان الخمسة طالبات لديهم مار يول واحد ترتاديه كل واحدة يوم من الأسبوع و لم يكن من المديرة أنها كتبت تقرير شامل عن الحالة المأساوية للطالبات و الفقر الذين يعشون فيه صدمة وزارة التربية و التعليم ان هذا الخبر و أرسلت بعض الموظفين الذين يعملون بها ليتاكدو من صحة الخبر و اتاتهم نفس النتائج ولكن كان هناك بعض المسؤليين الذي مزال لديهم شرف و أمانة و قاموا بعمل صندوق لوزارة التربية و التعليم لكي يتبرعوا فيه للفقراء الذي لديهم ظروف صعبة وليس لديهم ملابس ليذهبون بها الى المدرسة وليس لهم مال ليشترون كتب المدرسة ، ولكن متى سيكون هناك صندوق لكي يرعي مصالح الفقراء ويري ماذا يريدون ويكون كل الشعب مثل بعضة ليس هناك الغني الذي يتعلم والفقير الذي ليس معه مال ويخرج من التعليم بسببه ، يجب علي الحكومة أن تقوم بعمل صندوق لكي يرعي مصالح الشعب ويقوم كل شخص في المجتمع بالتبرع له لكي نكفل حاجات المحتاجين للعمل والمحتاجين للمال فكم من الناس يخرجون من التعليم بسبب المال وكم من علماء كانوا فقراء وكانوا سيخرجون من التعليم لكن أتي بعض الأشخاص وأنقذوهم وراعوا مصالحهم ثم أصبحوا علماء يفتخر بهم الوطن ، وقاموا بتشريف وطنهم أمام جميع العالم ، فمساعدة المحتاج من أهم الأشياء التي يجب ان نفعلها في حياتنا فهذا المحتاج بشر مثلنا ولو قمت بوضع نفسك مكانه فستعلم ما يشعر به ذلك المحتاج ، لماذا هناك فقراء يقومون بالتجول ويطلبون من الناس المال ، وعندما يرونهم الناس ويسخرون منهم هل إن كنت أنت مكانهم هل سترضي أن يسخر منك الجميع مثلما تفعل أنت معهم ، لا والله ستشعر بالإهانة الكبيرة جداً التي لا يمكن أن يتحملها أي بشر علي كرامته .
وحاولت المشرفة معرفة سبب الغياب ولكنها لم تصل الى إجابة محددة ثم سالت واحدة من الأخوات الأربعة عن سبب غياب واحد منهم كل يوم ولكنها لم تصل الى إجابة و اتصلت مشرفة المدرسة بالمنزل الخاص بالطالبات ثم سالت عن سر غياب الخمس فتيات ولم يجبها احد فاهتمت مديرة المدرسة بهذا الموضوع و واضعة كل الاحتمالات و لكنها لم تضع احتمال هروب الطالبات من المدرسة و بعد طول البحث فى هذا الموضوع وصلت المديرة الى ان الخمسة طالبات لديهم مار يول واحد ترتاديه كل واحدة يوم من الأسبوع و لم يكن من المديرة أنها كتبت تقرير شامل عن الحالة المأساوية للطالبات و الفقر الذين يعشون فيه صدمة وزارة التربية و التعليم ان هذا الخبر و أرسلت بعض الموظفين الذين يعملون بها ليتاكدو من صحة الخبر و اتاتهم نفس النتائج ولكن كان هناك بعض المسؤليين الذي مزال لديهم شرف و أمانة و قاموا بعمل صندوق لوزارة التربية و التعليم لكي يتبرعوا فيه للفقراء الذي لديهم ظروف صعبة وليس لديهم ملابس ليذهبون بها الى المدرسة وليس لهم مال ليشترون كتب المدرسة ، ولكن متى سيكون هناك صندوق لكي يرعي مصالح الفقراء ويري ماذا يريدون ويكون كل الشعب مثل بعضة ليس هناك الغني الذي يتعلم والفقير الذي ليس معه مال ويخرج من التعليم بسببه ، يجب علي الحكومة أن تقوم بعمل صندوق لكي يرعي مصالح الشعب ويقوم كل شخص في المجتمع بالتبرع له لكي نكفل حاجات المحتاجين للعمل والمحتاجين للمال فكم من الناس يخرجون من التعليم بسبب المال وكم من علماء كانوا فقراء وكانوا سيخرجون من التعليم لكن أتي بعض الأشخاص وأنقذوهم وراعوا مصالحهم ثم أصبحوا علماء يفتخر بهم الوطن ، وقاموا بتشريف وطنهم أمام جميع العالم ، فمساعدة المحتاج من أهم الأشياء التي يجب ان نفعلها في حياتنا فهذا المحتاج بشر مثلنا ولو قمت بوضع نفسك مكانه فستعلم ما يشعر به ذلك المحتاج ، لماذا هناك فقراء يقومون بالتجول ويطلبون من الناس المال ، وعندما يرونهم الناس ويسخرون منهم هل إن كنت أنت مكانهم هل سترضي أن يسخر منك الجميع مثلما تفعل أنت معهم ، لا والله ستشعر بالإهانة الكبيرة جداً التي لا يمكن أن يتحملها أي بشر علي كرامته .
إرسال تعليق