وأوضح ميشائيل لينهارت، المسؤول البارز في الوزراء، إنه "لا يوجد حاليًا علامة على حياة ولا دليل على وفاة العمال، ومن بينهم نمساويًا وتشيكيًا وسبعة مواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي".
واستعادت فرق الأمن، الجمعة، الموقع، في أعقاب الهجوم على حقل الغاني للنفط.
وألقى لينهارت، في بيان اليوم، باللائمة في الهجوم على المنتمين لتنظيم "داعش" في سرت، مضيفًا أن النمسا على تواصل مع السلطات الليبية ومع كافة الدول والمنظمات الصديقة التي لديها خبرة خاصة في هذه المنطقة.
إرسال تعليق