دفن
الملك عبدالله بن عبد العزيز داخل مقبرته في مدافن «العود» بالعاصمة
السعودية الرياض، بعد تأدية صلاة الجنازة عليه من الأسرة الحاكمة ورؤساء
وزعماء الدول العربية والإسلامية.
ومقبرة العود هي مدفن الملوك حيث شهدت قبل 146 عاما مراسم دفن الإمام فيصل بن تركي ثاني ملوك الدولة السعودية الثانية الذي يعد من أوائل من قُبر في العود من أئمة آل سعود.
ودفن فيها قبل هذا التاريخ عددا من أعيان الأسر في الرياض وتذكر بعض المصادر التاريخية أن فاطمة بنت الشيخ محمد بن عبد الوهاب دفنت في هذه المقبرة في الستينات من القرن الثالث عشر الهجري، كما دفن فيها قبل 162 عاما حمد بن راشد بن عساكر جد أسرة آل عساكر المعروفة في الرياض إضافة إلى موسى بن مرشد أحد أعيان مدينة الرياض وكان ذلك عام 1266 هجرية.
كما تضم المقبرة قبور الملوك من آل سعود الكبار، وعلى رأسهم الملك عبد العزيز موحد المملكة ومؤسسها، وأبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد، كما تضم أسماء مشهورة من الأسرة المالكة، على رأسهم عم الملك فهد بن عبد العزيز الأمير عبد الله بن عبد الرحمن والأمير محمد بن سعود الكبير، والعديد من أبناء الأسرة.
وتعتبر مقبرة العود حاضنة لأسماء أخرى من عائلات وأسر سكنت الرياض على مدى عقود من الزمن، كما يرى الزائر للمقبرة أسبوعيا، وغالبا بعد صلاة يوم الجمعة، العديد من الزوار، ممن يأتون للسلام على موتاهم من الرجال، مصطحبين معهم بعض صغارهم، في حين تغيب عن زيارة المقبرة النساء لأسباب دينية حيث نصت الأحاديث على تحريم ذلك.
ومقبرة العود هي مدفن الملوك حيث شهدت قبل 146 عاما مراسم دفن الإمام فيصل بن تركي ثاني ملوك الدولة السعودية الثانية الذي يعد من أوائل من قُبر في العود من أئمة آل سعود.
ودفن فيها قبل هذا التاريخ عددا من أعيان الأسر في الرياض وتذكر بعض المصادر التاريخية أن فاطمة بنت الشيخ محمد بن عبد الوهاب دفنت في هذه المقبرة في الستينات من القرن الثالث عشر الهجري، كما دفن فيها قبل 162 عاما حمد بن راشد بن عساكر جد أسرة آل عساكر المعروفة في الرياض إضافة إلى موسى بن مرشد أحد أعيان مدينة الرياض وكان ذلك عام 1266 هجرية.
كما تضم المقبرة قبور الملوك من آل سعود الكبار، وعلى رأسهم الملك عبد العزيز موحد المملكة ومؤسسها، وأبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد، كما تضم أسماء مشهورة من الأسرة المالكة، على رأسهم عم الملك فهد بن عبد العزيز الأمير عبد الله بن عبد الرحمن والأمير محمد بن سعود الكبير، والعديد من أبناء الأسرة.
وتعتبر مقبرة العود حاضنة لأسماء أخرى من عائلات وأسر سكنت الرياض على مدى عقود من الزمن، كما يرى الزائر للمقبرة أسبوعيا، وغالبا بعد صلاة يوم الجمعة، العديد من الزوار، ممن يأتون للسلام على موتاهم من الرجال، مصطحبين معهم بعض صغارهم، في حين تغيب عن زيارة المقبرة النساء لأسباب دينية حيث نصت الأحاديث على تحريم ذلك.
إرسال تعليق