وأضافت داوود، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى سلمان في برنامج "مصر في يوم" على فضائية "دريم 2" مساء أمس، "تقتضي عرض كل الآراء سواء المؤيدة أو المعارضة وهو ما أقوم به"، متابعة
لكن للأسف المعايير المهنية غائبة".
عن حملة الهجوم التي شُنت عليها ووصلت حد المطالبة بترحيلها عبر هاشتاج #اطردوا_ليليان_ داود، على "تويتر"، قالت "للأسف هناك رغبة لدى بعض الشرائح بطرح وجهة نظر واحدة، ولست أول إعلامية تُشن عليها حملة".
وتساءلت داوود، "من إمتى الذي يتحدث عن قضايا مصر يجب أن يحمل جنسيتها؟"، مشيرة إلى أنها مستمرة في عملها طالما أن هناك ضوء أخضر من القناة بالمحافظة على ضوابط المهنة.
ونفت ليليان، وجود أي ضغوط عليها، مشددة على أنها لم تقوم بأي عمل يخالف القوانين المرعية في مصر، وبالتالي فهي مطمأنة لأنها "لم تعمل شيء غلط"، حد وصفها.
إرسال تعليق