وذات يوم وهو غائب وعند الساعه الواحده من منتصف الليل اذا بفتاه تخرج لابسه طرحتها ومنغطيه وبكامل زينتها والعطر فواح منها فدهش الشباب منها ومن طريقه مشيها وخروجها من المنزل وذهب الي اخر الشارع واذا بسياره تضي لها وتركب معها ويذهب بها الساق مسرعا وقد استغرب الكير هذا العمل من زوجه صديقهم وتكر هذا المشهد يوميا طوال سفر الزوج فقال كبيرهم لا لا تظنوا ياشباب ترا عيب سوء الظن فمن الممكن ان يكون اخوها او قريب لها وانحرج من الوقوف امام المنزل وبعد يومين رجع صديقهم
فساله واحد منهم هل زوجتك لها هنا اخوان اواقارب فرد الزوج لا ليس لها احد جميع اهلها في الامارات لماذا هذا السوال فرد صديقه قائلا لالاشي فقط سوال
وبعد اسبوع سافر صديقهم مره اخري واذا كل يوم تخرج الفتاه المزينه كالعاده وتركب السياره وكل يوم سياره مختلفه عن الاخري فغضب صاحب القهوه لان كل هم الشباب الجالسين هو مراقبه المراه فطرد الشباب من القهوه وقرر تبلاغ صاحبه عند عودته وعندما رجع فقال له يااخي انت مضيف الله يعينك علي وظيفتك لكن عندي لك نصيحه وهي انك مادام لم تنجب من زوجتك طلقها وارتاح وريحنا
فقال عسي ما شر فقال له القصه كامله وقاله له طلقها واستر عليها يعني ما احد راح يدري وبنات الحاره اختار منهم اي واحده اخري فرد عليه غاب الله يكتب اللي فيه الخير
فذهب الي بيته وفي اليوم التالي اخبر زوجته ان لديه رحله وركب سيارته وذهب الي اخر الشارع منتظرا خروج زوجته وفي الساعه الواحده اذا بسياره تقف من سياره صاحبهم فهجم عليه وضربه واخذ رقنم لوحته وانتظر خروج زوجته وهاهي تخرج بكامل زينتها وفي اخر الشارع حي الاناره خافته اذا بالزوجه تقترب من سيارته وما ان اقتربت حتي عرفته واخذت في الرجوع الي المنزل فامسك بها وذهب الي القهوه ورماها بينهم وقال هذه هي زوجتي وراح اعريها امامكم مثلما عرتني وفضحتني وبدا ينزع ثيابها عنها وهنا كانت الكارثه فقد كانت الخادمه الاجنبيه هي من تخرج ليلا وليس زوجته ودهش الجميع وسالوه لماذا نزعت ثيابها هنا فقال لهم لاني لو ذهبت بها الي البيت لقلتمانني سوف اغطي علي زوجتي ولن افضحها وزوجتي سيده فاضله تنام بعد صلاه العشاء
إرسال تعليق