ويقول الدكتور مصطفى عبدالكريم ، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إنه لا يجوز إطلاقًا الذهاب إلى مناطق وجود التنظيم، لأنهم خوارج ويجب قتالهم، فضلًا عن أن الإسلام وضع مجموعة من الشروط لا يتم عقد الزواج إلا بها ولا يصح شرعًا إلا بها، ومن أهم هذه الشروط بل هو الشرط الأساسي ولا يصح الزواج إلا به وهو "الولي"، وبغيره يكون الزواج باطلًا شرعًا.
وأضاف أمين الفتوى أن ما يفعله "داعش" من دعوات للشباب دليل على ضعف التنظيم، الذي يريد استدراج عقول بعض الشباب لاستخدامهم في مخططات التنظيم.
إرسال تعليق